السلام عليكم
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ وحدك ..
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ
السلام عليكم
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ وحدك ..
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ وحدك ..
ودمــتــمـ بــــ\ــود
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ وحدك ..
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ
السلام عليكم
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ وحدك ..
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت
للنجاح لحظاته الشهيّة التي تغرينا بأن نتذوقها مرة تلو الأخرى..
وأن نختار منها دوماً القطعة الأكبر حتى نشبع بها حواسنا أجمع..
لكن أن نواصل ذاك النجاح مرة تلو الأخرى.. لهو حقاً إدمان ليس له نظير..
ف الوصول إلى القمة يعدّ إنجاز.. ولكن الإنجاز حقاً أن نواصل وقوفاً على هذه القمة..
مع الهلآل
أصبحنا لآ ننسى أبداً طعم الفرح.. فهو مازال يلقمنا إياه قطعة تلو الأخرى..
والغريب في الأمر أننا لآ نشبع ذاك الفرح..
ف للهلآل إدارة ولآعبين نكهاتهم المميزة في صنع نجاحات مغريّة وشهية تجعلنا دوماً متحلقين بانتظار الذي سيتلو ذالك..
مازال طعم النجاح الماضي حلواً في قلبي.. ومازلت أنا وجماهير الأزرق نتذكر طعمه بحالميه..
واليوم
وهو يضع أمامنا نجاحه على مائدة من إنجاز لآ نظير له..
يجعلنا نصفق طويلاً له نقف ونعاود الجلوس في ذهول..
ومن ثم نعاود الوقوف ونظل نصفق بلآ توقف فهو يستحق ذالك يستحقه كما يستحق حبنا ..
يستحقه كما حقق لنا الأحلآم كافة وبانتصارات متتالية ونادرة أيضاً..
أيّهم أشهى.. أن يحصل على الكأس في بطولة الدوري.. أم يتوج بطلاً للدوري قبل نهايته بـ 54 يوماً..
يااااااااه ما ألّذ النجاح الذي يحصل لأول مرة .. ما أطعمه حينما يُسطرّ كـ أول مرة في تاريخ السعودية .!!
أنت مبدعٌ أيّها الهلآل.. لآ وخالقي وأيضاً مميز
كيف بكَ لآ تصبح هكذا وهم ظلوا لآ ينفكون يحفرون لكَ.. وأنت لآ تقع أبداً
تسير ولو حتى على قدم واحده..
تلك صفعة لهم أيّها الهلآل.. صفعة لكل من ضحك كثيراً حينما أقالو كوزمن
لنظفر من بعده بـ قريتس المدرب الذي يفوق الكثير بعقليته ويجتاز الأغلب باحترافيته..
وكم تستحق ذالك أيّها الفريق البطل .. ولآ عجب.!
أيّها القرّاء.. أيّها الجماهيـــر.. أيّها المحبـــــــــــــون
قفوا ورؤسكم شاااااااامخة.. قفوا وضعوا أيديكم على قلوبكم تصديقاً على حبه..
قفوا ولتعتادوا على الوقوف ف الهلآل ملكاً اليوم وكل يوم
هل مازلتم وقوف .؟!!
إذاً لآ تنسوا وأنتم تضعون أيديكم على قلوبكم أن تملؤها شكراً فاخراً لتقدموه للأمير بخلقه .. بإرتقائه.. بسموّه
لـ عبد الرحمن بن مساعد عرّاب آل هلآل
فـ عبدالرحمن بن مساعد.. قصة أسطورية تحققت فقط على أرض الهلال
حينما وضع إيمانه كلّه في فريق كامل كافئه بالاستمرار ومن بعد الاستمرار بالنجاح.. بالتميّز.. بالوصول إلى القمة.. والإستيطان عليها
شكراً فاخرة.. عميقة.. من القلب.. لكَ أيّها القائد النبيل
أذكر أنني في ذكرى اعتزاله قد كتبته
وأنني تمنيت أن يعود الزمن للوراء لكي أشهده مرة بعد مره وهو يرتدي البطولة كلآعب ليس ككل اللاعبين..
واليوم.. أراه ينجح على غرار الغير.. لآعباً وإداراياً
سآمي الجابر .. كم أنت عظيم.. وكبير.. واستثنائي جداً
لله درك يا هلآل.. فأنت تنجب دوماً من هم يعتلون الصدارة ويرتدونها طويلاً
نادي القرن.. أيا هلال ستظلّ بكل فخر زعيم المجد ومجدها أن تكون زعيمها أنت فقط..
أيّها المحبون.. لآ تمسحوا أيديكم .. فنحن على موعد مع بطولة آسيا
ولتقفوا له منذ الآن فهي إن شاء الخالق بطولتنا التي لن نعدّها بعد الآن
ف التعداد قاصر على من لآ يملكون منه إلا القليل وذالك ليس بحالنا مع الهلآل..
أيّها الهلآل.. لتحتل قلوبنا أكثر.. لتستولي على كل الخلآيا.. لتسري في شرايينا فتغذي كل قطعة فينا.. لتملائنا لكَ حباً وليكن لكَ وحدك ..
ودمــتــمـ بــــ\ــود
